****** أَسِيرُ عِشْقِكِ ******
عِنْدَمَا تَعَلَّمْتُ آلْكِتَابَة
تَعَلَّمْتُ حُروفَ إِسْمك
وَعِنْدَمَا تَحَرَّكَت أَحَاسِيسِي بِكِ
أَصْبَحْتُ شَاعِرًا
يَعْشَق كُلَّ تَفَاصِلكِ
فَكُّلُّ آلْمَعَانِي
فِي هَوَاكِ غَرَامٌ
وَكُلّ حَرْفٍ مِنْ حُرُوفِ
أَنَامِلِي
تَتَصَاعَدُ مِنْ صَمِيمِ
قَلْبِي لِقَلْبِكِ
وَإِنِّ بِهَذَا آلْقَلْبِ
أَسِيرُ عِشْقِكِ
كُونِي لِي وَرْدَةً
أَشْتَمُّهَا فِي كُلِّ صَبَاحٍ وَمَسَاءٍ
كُونِي شَمْسِي أَسْتَدفِئك بِآلشِّتَاء
وَكُونِي لِي قَمَرًا يُضِيءُ لَيْلِي
أَسكِنِينِي أَحْضَانَكِ
لِأُمَارِسَ شَغَفَ طُفُولَتِي
آلتِي حُرِمْتُ مِنْهَا فِي صِغَرِي
دَعِينِي أَتَعَلَّمُ عَلى شَفَتَيْكِ
جُنُونَ آلْغَرَامِ وَلَنْ أَكْتَفِي
فَأَنَا مُشَاغِبٌ وَ مُشَاكِسٌ
لَا أَهْوَى غَيْرَ مَعَالِمِكِ
يَا سَيِّدَتِي
عِنْدَمَا تَعَلَّمْتُ آلْكِتَابَة
تَعَلَّمْتُ حُروفَ إِسْمك
وَعِنْدَمَا تَحَرَّكَت أَحَاسِيسِي بِكِ
أَصْبَحْتُ شَاعِرًا
يَعْشَق كُلَّ تَفَاصِلكِ
فَكُّلُّ آلْمَعَانِي
فِي هَوَاكِ غَرَامٌ
وَكُلّ حَرْفٍ مِنْ حُرُوفِ
أَنَامِلِي
تَتَصَاعَدُ مِنْ صَمِيمِ
قَلْبِي لِقَلْبِكِ
وَإِنِّ بِهَذَا آلْقَلْبِ
أَسِيرُ عِشْقِكِ
كُونِي لِي وَرْدَةً
أَشْتَمُّهَا فِي كُلِّ صَبَاحٍ وَمَسَاءٍ
كُونِي شَمْسِي أَسْتَدفِئك بِآلشِّتَاء
وَكُونِي لِي قَمَرًا يُضِيءُ لَيْلِي
أَسكِنِينِي أَحْضَانَكِ
لِأُمَارِسَ شَغَفَ طُفُولَتِي
آلتِي حُرِمْتُ مِنْهَا فِي صِغَرِي
دَعِينِي أَتَعَلَّمُ عَلى شَفَتَيْكِ
جُنُونَ آلْغَرَامِ وَلَنْ أَكْتَفِي
فَأَنَا مُشَاغِبٌ وَ مُشَاكِسٌ
لَا أَهْوَى غَيْرَ مَعَالِمِكِ
يَا سَيِّدَتِي
بقلم الشاعر نائل دوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق