أراك خلف مسامعى كطيفاً
تحاورنى بكلماتك وأسمع
همس أهاتك . تُعاتبنى !
ويداك مُقيدة لا تمتلكُ
إحتوائى وضمى لصدرك
وكأنها فى قمة إنصهارها
يخشى عليا من حريقاً
كالحِمم فى شرايينهُ !
حين أبتعد خطوات ..
وأنساقُ وراءَ رِداءَ الخوفِ
ظمأنة أنا أيقنت أنك حُبى
وداعاً لهجرِاٍ طويل ولأياما
باعدت بينى وبينك
حبيبى أنت قلبى وعشقى
وهل فى العشقِ ذنب ؟.
بقلمي: فاطمة عقل
تحاورنى بكلماتك وأسمع
همس أهاتك . تُعاتبنى !
ويداك مُقيدة لا تمتلكُ
إحتوائى وضمى لصدرك
وكأنها فى قمة إنصهارها
يخشى عليا من حريقاً
كالحِمم فى شرايينهُ !
حين أبتعد خطوات ..
وأنساقُ وراءَ رِداءَ الخوفِ
ظمأنة أنا أيقنت أنك حُبى
وداعاً لهجرِاٍ طويل ولأياما
باعدت بينى وبينك
حبيبى أنت قلبى وعشقى
وهل فى العشقِ ذنب ؟.
بقلمي: فاطمة عقل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق