شِعر الغزل.. بقلم: عويف القوافي
،؛،؛،؛،؛
ألا دَعي ماتفعلين فإنهُ
جورٌ بِأفكارِ الحالمين وأضرابِهم
كم قُلتي شِعراً بُحتِ بِهِ
بِما لايُباح حتى بِأوهامِهم
ألا فغُضي الطرفَ واكتميها
آهاتُ شِعرٍ أشعلت آهاتِهم
أليس للشعرِ حدٌ تهتديه
جاوزتي ستراً أمطتيه و لَيتّهم
لِلمروؤةِ ذوو نسبٍ فترتجيهِ
خُلقَ قومٍ الأخلاقُ أهدافَهم
كأضرابهِ الشِعر فيهِ فاكتُبيه
و لَيت العالمُ كأمثالهِ و ليتهم
للمواجيب قد علِموا ونحتذيهِ
كريمُ أصلٍ رموزنا أضائهم
ألا ليس الجُرأة أن تجيهِ
غَزَلاً وقومُكِ تكسري عاداتِهم
ألا عودي لللحياءِ وشِعراً رَفعيه
بِالحُللِ الحِسانِ فالراقياتُ أوانهم
@ عويف
،؛،؛،؛،؛
ألا دَعي ماتفعلين فإنهُ
جورٌ بِأفكارِ الحالمين وأضرابِهم
كم قُلتي شِعراً بُحتِ بِهِ
بِما لايُباح حتى بِأوهامِهم
ألا فغُضي الطرفَ واكتميها
آهاتُ شِعرٍ أشعلت آهاتِهم
أليس للشعرِ حدٌ تهتديه
جاوزتي ستراً أمطتيه و لَيتّهم
لِلمروؤةِ ذوو نسبٍ فترتجيهِ
خُلقَ قومٍ الأخلاقُ أهدافَهم
كأضرابهِ الشِعر فيهِ فاكتُبيه
و لَيت العالمُ كأمثالهِ و ليتهم
للمواجيب قد علِموا ونحتذيهِ
كريمُ أصلٍ رموزنا أضائهم
ألا ليس الجُرأة أن تجيهِ
غَزَلاً وقومُكِ تكسري عاداتِهم
ألا عودي لللحياءِ وشِعراً رَفعيه
بِالحُللِ الحِسانِ فالراقياتُ أوانهم
@ عويف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق