همس الورد
وغفت على شوكها ..
في حزن تناجي العبرات ..
تتالم بصمتها المعهود..
ﻻ يعرف احد سرها المكبود...
تبتسم رغم نزيفهامحطمه العهود..
قيدها القدر منذ عهود..
فهي تحتضر في ركود ..
يراع ...
وغفت على شوكها ..
في حزن تناجي العبرات ..
تتالم بصمتها المعهود..
ﻻ يعرف احد سرها المكبود...
تبتسم رغم نزيفهامحطمه العهود..
قيدها القدر منذ عهود..
فهي تحتضر في ركود ..
يراع ...
بقلمي أيمان البغدادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق